تعداد نشریات | 161 |
تعداد شمارهها | 6,572 |
تعداد مقالات | 71,006 |
تعداد مشاهده مقاله | 125,494,473 |
تعداد دریافت فایل اصل مقاله | 98,755,501 |
المجالات البنيوية لاندلاع الثورة الإسلامية | ||
خطاب الثورة الاسلامیة | ||
دوره 1، شماره 1، شهریور 2024، صفحه 109-123 اصل مقاله (332.1 K) | ||
نویسنده | ||
علي خالقي* | ||
أستاذ مساعد بقسم المعارف الإسلامي، جامعة الشهيد بهشتي للعلوم الطبية | ||
چکیده | ||
إن التحول الثوري في بلدان مختلفة، بما في ذلك إيران، هو نتيجة لعوامل مختلفة. إن أحد العوامل المؤثرة في اندلاع الثورة الإسلامية في إيران یتمثل في شكل وطبيعة بنیة السلطة في البلاد. نحاول في هذا المقال من خلال وصف وشرح بنیة السلطة القائمة عشية الثورة الإسلامية، أن نستعرض كيف تشكلت بنية السلطة في هذه الفترة وما هو أثرها في اندلاع الثورة الإسلامية. ولذلك فمن خلال نظرية هنتنجتون التي تعتبر أن الثورة نتيجة لعدم وجود مؤسسة سياسية متقدمة ووجود مجموعات سياسية ذات توجهات مشاركة سياسية، أكدنا على هذه النقطة القائلة بأن محمد رضا شاه بعد عودته إلى السلطة بعد انقلاب 1953 في إيران، أراد أن يصبح المرجعية الوحیدة للسلطة السياسية. وبناء على رغبته وإرادته، تم تشكيل بنية السلطة المركزية المتمحورة حول الشخص والتي تعتمد على الجيش وقوات الاستخبارات والبيروقراطية والأحزاب وعائدات النفط. کما هو أغلق الطريق أمام أي مشاركة للمجموعات السياسية التي أرادت المشارکة في الساحة السياسية ودفع المعارضة إلی احتجاج ثوري. هذا وكانت نتيجة هذه البنية المتصلبة ایجاد وتوسيع الفجوة بين البنية السياسية والقوى الاجتماعية. وفي ظل هذه الفجوة، اعتبرت القوى الاجتماعية، سواء القوى الاجتماعية التقليدية أو القوى الاجتماعية الحديثة، أن الفجوة والانسداد السياسي للنظام السياسي الحاكم، یکون نتيجة لاستبداد متمحور حول الشخص المدعوم أمريکياً ومن هذا المنطلق عملت القوى الاجتماعية ضد السلطة المتمحورة حول شخص مدعوم من الولايات المتحدة. | ||
کلیدواژهها | ||
بنية السلطة؛ السلطة المتمحورة حول الشخص؛ الفجوة السياسية؛ الثورة الإسلامية | ||
مراجع | ||
| ||
آمار تعداد مشاهده مقاله: 35 تعداد دریافت فایل اصل مقاله: 45 |